.
.
.
.
.
كمْ أنآ مُميزه حقاً عندمآ أتقدّم بخطوآتيْ المُهآ آ به
لأححطمْ تحتّي من أرضْ قآ آ سيّه
وكمْ انآ مميزهْ عندمآ ارتديْ ذلكْ الفُستآ آ ن ( الحرير )
لأصبحَ محطّ أنظآ آ ر الجميعْ وعلىْ لسآن الجميعُ !وكمْ انآ ممُيزهْ عندمآ أتمآيلْ بجسّميْ الرآئعْ
لآكونْ اغرآ آ ء ً للجميعْ
وكمْ انآ ممُيزه عندمآ يتصآدمْ الصّوت لينطقْ بَ اسميْ
لآكون من لقبّ ب الممُيزهْ
وكمْ انآ ممُيزهْ عندمآ أتوآضعْ لغيرْي وأنآ من يستحقْ الغرورْ
وكمْ انآ مميّزه عندمآ ارتديْ ردآء الصلآه ووجُهي يشعّ نوراً
لأسجدْ للهْ حباً وخوفاً وطآعةً لله فَ انآ مميزهْ ,
لمْ أقلْ ذلكْ من خرآفتي !
فمَ قرأته من جُمل بينْ كلمآتٍ فيْ الكتبْ يدّل علىْ انيْ مميزهْ
ومَ سمعتهْ من الغيْر يشيدْ ويجزمْ بَآن أنآ مخلوقْ مميز .
,-
أننّي أمرأه ذآت الشخصيّه الممُيزه عنْ جميع الخلقْ اننيْ أمرأه لم امتلكه من صفآت
تجعلنيْ أنثى نآعمه ذآت رقهْ شآذه , يصعبْ الجميعْ أمتلآكهآ
لآنّي أمرأ أ ه كستْ أيماناً يشعْ نوراً وقلباً أبيض ينطقْ بحبْ الغيرْ
لآنيْ كنتْ صآدقه النيّه لمْ أحقدْ علىْ احُدٍٍ مَآ . . ألآ هُم
همْ !
كم أنآ نآدمهُ لآنّي عندمآ اخطو بَ جآنبك أشعرْ انّك أصغرْ من ذآك الطفلْ
أشعر بآنك تحتّ أقدآمي
كمْ أخجل من نفسيْ عندمآ أرآك بحقد فصرتْ انظر اليك بحب , لآنيْ أرُيد أن أكون
(مُميزهْ )
,
همسهْ أخيرهْ / :
لقلمي ثقه تآمه ْ بي و بَ أبدآععي ولآكن ليسْ ذلك الغرُور المقصود ,
فَ أنآ لم أكن مميزه ألا عندمآ ارى الجميعْ بحب وقلبْ صآفي
يختلف عمّآ وآجهنآه في هذآ الزمن ومنْ فيه
خآلفت زمآني فَ عٌرفت ب أني طفلهْ لكن يصعبْ أمتلآك مثلهآ ( ومنْ تركنيْ أعلم أنكْ فَ امسْ الحآجه ليْ , لآكن أنآ لنفسيْ )
,
لقلمي تلكْ الثقه فَ اتمنى أن تكونَ ثقتي ليْ ليس لمحط النّشر ,
/ أكرهك
دمتِم بثقه ممُيزه
.
.
.
.
كمْ أنآ مُميزه حقاً عندمآ أتقدّم بخطوآتيْ المُهآ آ به
لأححطمْ تحتّي من أرضْ قآ آ سيّه
وكمْ انآ مميزهْ عندمآ ارتديْ ذلكْ الفُستآ آ ن ( الحرير )
لأصبحَ محطّ أنظآ آ ر الجميعْ وعلىْ لسآن الجميعُ !وكمْ انآ ممُيزهْ عندمآ أتمآيلْ بجسّميْ الرآئعْ
لآكونْ اغرآ آ ء ً للجميعْ
وكمْ انآ ممُيزه عندمآ يتصآدمْ الصّوت لينطقْ بَ اسميْ
لآكون من لقبّ ب الممُيزهْ
وكمْ انآ ممُيزهْ عندمآ أتوآضعْ لغيرْي وأنآ من يستحقْ الغرورْ
وكمْ انآ مميّزه عندمآ ارتديْ ردآء الصلآه ووجُهي يشعّ نوراً
لأسجدْ للهْ حباً وخوفاً وطآعةً لله فَ انآ مميزهْ ,
لمْ أقلْ ذلكْ من خرآفتي !
فمَ قرأته من جُمل بينْ كلمآتٍ فيْ الكتبْ يدّل علىْ انيْ مميزهْ
ومَ سمعتهْ من الغيْر يشيدْ ويجزمْ بَآن أنآ مخلوقْ مميز .
,-
أننّي أمرأه ذآت الشخصيّه الممُيزه عنْ جميع الخلقْ اننيْ أمرأه لم امتلكه من صفآت
تجعلنيْ أنثى نآعمه ذآت رقهْ شآذه , يصعبْ الجميعْ أمتلآكهآ
لآنّي أمرأ أ ه كستْ أيماناً يشعْ نوراً وقلباً أبيض ينطقْ بحبْ الغيرْ
لآنيْ كنتْ صآدقه النيّه لمْ أحقدْ علىْ احُدٍٍ مَآ . . ألآ هُم
همْ !
كم أنآ نآدمهُ لآنّي عندمآ اخطو بَ جآنبك أشعرْ انّك أصغرْ من ذآك الطفلْ
أشعر بآنك تحتّ أقدآمي
كمْ أخجل من نفسيْ عندمآ أرآك بحقد فصرتْ انظر اليك بحب , لآنيْ أرُيد أن أكون
(مُميزهْ )
,
همسهْ أخيرهْ / :
لقلمي ثقه تآمه ْ بي و بَ أبدآععي ولآكن ليسْ ذلك الغرُور المقصود ,
فَ أنآ لم أكن مميزه ألا عندمآ ارى الجميعْ بحب وقلبْ صآفي
يختلف عمّآ وآجهنآه في هذآ الزمن ومنْ فيه
خآلفت زمآني فَ عٌرفت ب أني طفلهْ لكن يصعبْ أمتلآك مثلهآ ( ومنْ تركنيْ أعلم أنكْ فَ امسْ الحآجه ليْ , لآكن أنآ لنفسيْ )
,
لقلمي تلكْ الثقه فَ اتمنى أن تكونَ ثقتي ليْ ليس لمحط النّشر ,
/ أكرهك
دمتِم بثقه ممُيزه